أخبارمنبر حر

المعارضة .. ما قل و دل ..!

عبد الصمد لفضالي

المعارضة في المجتمعات العريقة في الديمقراطية تساهم في حل المLAFDALIشاكل الاجتماعية لبلدانها عبر اقتراحات إيجابية لإصلاح و تدبير الشأن العام، لأن المعارضة في ثقافتها قناعة سياسية و ليست وسيلة انتهازية، في حين أن المعارضة الانتهازية تعرقل عن سوء نية، أي إصلاح تسعى إليه الحكومة المسؤولة بهدف إضعافها و إظهارها غير قادرة على تحمل المسؤولية الحكومية، بهدف وصول هذه المعارضة الوصولية إلى مكان الحكومة القائمة، و هكذا يتيه المواطن بين معارضة و معارضة، و يضيع بين حكومة و أخرى .

لا أقصد أي حكومة بعينها، لأن الحكومة الصالحة تكون من إنتاج المعارضة الجادة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق