عبد اللطيف وغياطي

علمت المستقلة بريس من مصدر جد مطلع، بومه الخميس 06 غشت الجاري،  أن شابا يبلغ من العمر 24 عاما، موظف بالمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، حل بمدينة ازرو لزيارة عائلته بحي تيزي، وقد دفعه ارتفاع درجات الحرارة، إلى الذهاب إلى “ضاية اكلمام سيدي علي” طلبا للانتعاش والاستمتاع ببرودة مائها

وكما يقول المثل: تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن، فقد حدث أن لقي المعني بالأمر مصرعه غرقا، وبعد اجتثاث الجثة تم نقلها إلى مستودع الأموات بالمستشفى