
حسب تدوينة على “الفايسبوك”، التي تفيد أنه لما وصل عامل الاحتقار أوجه، من جراء المعاملات اللامسؤولة، المتمثلة في ما يتعرض له الزميل حميد المهدوي، مدير نشر موقع “بديل أنفو” هو و أسرته من ضغوط نفسية عبر منصات مختلفة، إضافة إلى تزوير وثائق تخصه، دون أن تحرك الجهات المعنية ساكنا، فقد قرر المهدوي عزمه على الإعلان عن موعد خوض إضراب مفتوح عن الطعام، احتجاجا على ما وصفه بالحملة الممنهجة التي تستهدفه، وعلى رأسها حرمانه من تجديد بطاقة الصحافة المهنية الخاصة به برسم سنة 2025، رغم أنه يستوفي الشروط اللازمة
المهدوي وعد بالإعلان عن موعد الدخول في الإضراب المفتوح عن الطعام المزمع خوضه قريبا .. للإشارة، هذه الخطوة يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على حرية التعبير في بلادنا، و قد تعمل على تفاقم حدة الجدل القانوني حول هذه القضية