أخبارمتفرقات

بمناسبة الاحتفاء باليوم العالمي للديمقراطية

DIMO

ذ. عادل فتحي

ترى حركة لا للينكسيت أن التسلح بقيم ومبادئ الأمم المتحدة على المستويين التطبيقي والعملي أضحى أمرا ملزما، وأنه في الوقت الراهن أصبح دفاع الأمم والشعوب عن بعضهم البعض مسألة مطلوبة أكثر من أي وقت مضى، بغية أن تتحول منظمة الأمم المتحدة إلى هيئة قوية ورائدة قادرة على رفع الظلم الذي تفشى بسبب الابتعا د والإخلال بقيم ومبادئ الأمم المتحدة التي أحدثت من أجلها.

وفي إطار الاحتفاء باليوم العالمي للديمقراطية، وبغية تهيئي الفضاء المواتي لتحقيق الأهداف النبيلة والسامية للأمم المتحدة، تقترح حركة لا للينكسيت على جميع الأمم والشعوب إحداث أحزاب وهيئات وجمعيات ونقابات، تحت اسم موحد، هو جمعية الوقاية والسلام .. حزب الوقاية والسلام ..  هيأة الوقاية والسلام .. نقابة الوقاية والسلام

وبالتالي، يتعين اتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الأسباب الجذرية للعنف وللمجزرة التي تطال الروهينجا كأقلية، وذلك عبر رفع الظلم عليهم بجميع أشكاله، حتى لا يضطر الناس إلى الفرار وتمكينهم من العودة إلى ديارهم بأمان وكرامة، علما أن الكرامة هي رفع الظلم كما سبقت الإشارة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق