أخبارمتفرقات

البيضاويون بين مطرقة غلاء المعيشة وضعف خدمات منتخبي التحالف الحكومي

*  لا تزال الشركة المكلفة بإنجاز الأوراش المفتوحة متأخرة في استكمال الأشغال، مما يطرح السؤال حول دور شركات التنمية المحلية في المتابعة والمراقبة من أجل التخفيف من الازدحام في الطرق، وعرقلة التنقل داخل المدينة

* يواجه البيضاويون الغلاء في أسعار المواد الاستهلاكية، التي تفاقمت حدتها في الأسواق الشعبية، في الوقت الذي لا زالت فيه فرق الجماعة والوزارات الوصية على التجارة الداخلية عاجزة على الضرب على أيد المضاربين، والحد من الارتفاع الصاروخي لأسعار الكثير من المواد الاستهلاكية

* منذ انتخاب مجالس المقاطعات ومجلس المدينة والجهة، لم يتحرك المنتخبون بالمستوى والقيمة السياسية والتمثيلية المنتظرة منهم، مما يطرح التساؤل عن مهامهم و واجباتهم اتجاه ساكنة المدن والقرى الموجودة في جهة الدارالبيضاء سطات

* بالرغم من حملات تحرير الملك العمومي في الجهة، لا زالت أهم الشوارع والأزقة تعاني من الضغط والحصار النابع عن احتلال الملك العمومي من قبل الباعة الجائلين، وترامي أصحاب المقاهي والمحلات التجارية الكبرى، الشيء الذي يستدعي تدخل الأطراف المعنية للحد من تداعيات هذا الاحتلال، وحماية الملك العمومي وصيانة استقلاله القانوني، خاصة في مدن الجهة

* لا يزال منتخبو التحالف الحكومي دون القدرة على طرح مشاريع المخطط التنموي على ساكنة الجهة، وإقناع المواطنين بالتغيير الذي يترقبونه، بعد رحيل منتخبي البيجيدي .. فإلى متى هذا الانتظار وهم الذين يرفعون شعار التغيير ..؟

* تعاني مشاريع السكن الجديدة في مدينة الدارالبيضاء من تأخر الإنجاز، ومن ابتزاز أعوان السلطة لأصحاب المحلات التجارية الجديدة، مما يفرض تطبيق القانون، وحماية مصالح المواطنين، خاصة في العمالات التي توجد فيها الأوراش السكنية الجديدة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق