أخبار

بلاغ إخباري للنقابة المستقلة للصحفيين المغاربة

انعقد بمدينة بنجرير مساء الجمعة 19 / 02 / 2016 جمع عام استثنائي للفروع الجهوية والإقليمية للنقابة المستقلة للصحافيين المغاربة، وبحضور الأمين العام للنقابة رفقة أمين مال مكتبها، في أفق التهيؤ لمؤتمر النقابة، في أقرب وقت.
وعلى هذا الأساس تدخل ممثلو الفروع الجهوية والإقليمية، مبرزين أهمية المرحلة التي تعترض السير الناجح والفعال للنقابة، وهو الأمر الذي تفاعل معه إيجابيا الأمين العام للنقابة، الذي رحب بكل الاقتراحات الجادة، الكفيلة بضمان استقرار هياكل النقابة مركزيا ومحليا على النحو الذي يضمن لها توهجها التمثيلي والنقابي، وفي هذا السياق، وبعد استنفاد كل المداخلات ذات الصلة بموضوع الاجتماع، قرر الحاضرون ما يلي :
1 تشكيل لجنة تحضيرية مكونة من 3 ثلاث لجينات وهي :
لجنة التنظيم وإعادة الهيكلة، والتي تم تكليف السيد أحمد الزينبي الأمين الجهوي للنقابة المستقلة للصحفيين المغاربة لجهة فاس مكناس كرئيس اللجنة : نائبه السيد محمد دخاي الأمين الاقليمي للنقابة المذكورة بالرحامنة، وفي نفس اللجنة تم انتداب كل من الإخوة: جواد الكبالي، مولاي عبد السلام، وعلي اولحسن

لجنة التواصل :
الرئيس سليم محمد فرع مراكش، نائبه السيد محفوظ بيبك من العيون، وفي نفس اللجنة تم انتداب كل من الإخوة: محمد دنفور، الخريف عدة والسوحي يوسف.
لجنة الحكماء :
الحاج موسى الراشدي الأمين الجهوي للنقابة المستقلة للصحفيين المغاربة بجهة وجدة رئيسا، نائبه ادريس الروكي فرع فاس، وفي نفس اللجنة، تم انتداب كل من الإخوة وهم كل من ناجيم الهزاط ، اريدوس وردالدين، وعمر خليل.
وهي لجن تعمل من جهة على استكمال هيكلة الفروع الجهوية للنقابة، وضبط وضعيتها القانونية، وبلورة مقاربة تنظيمية وقانونية ستشرف على تحديد أفقا زمنيا معقولا وقريبا لعقد المؤتمر العام للنقابة، مع ما يتطلب ذلك من تدبير لوجيستيكي كفيل بإنجاح محطة المؤتمر.
من جهة ثانية تعمل هذه اللجان على ضبط التواصل البناء مع مختلف الفروع سواء فيما بينها أو اللجن التي تم تكوينها، والأمين العام.
لتبقى لجنة الحكماء هي المسؤولة على ضبط كل خلل وحلحلة كل الخلافات في الرؤية والتصور.
وبعد انتداب أعضاء اللجان الثلاثة المسؤولة، والتي حظيت بالاجماع من لذن الحاضرون تمت تلاوة الفاتحة ترحما على أرواح شهداء الاعلام وطنيا ودوليا.
حرر في بنجرير بتاريخ : 19 02 -2016

نقلا عن “المغربية 24”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق