أخبارمتفرقات

واقع مدينة سطات بين الأمس واليوم ..!

مراسلة – سليمان قديري

بعدما كانت مدينة سطات، تعد من بين أنظف المدن بالمغرب في عهد الراحل ادريس البصري، فإنها اليوم تعرف تراكم الأزبال، دون أن ننسى البحيرة الجميلة، التي كانت تتراقص بها المياه العذبة

إنها لحظات من الزمن الجميل الذي اندثر .. إذن، يبقى السؤال المطروح .. من سيعيد لهذه المدينة جمالها حتى تخرج من هذا العبث المهيمن يامسؤولين ..؟ والى متى سيبقى الإهمال والتهميش هما سيدا الموقف ..؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق